
بتعبيرات قوية وانتقادات لاذعة، وصفت الحركة الشعبية موقف الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية من ملتمس الرقابة بـ”الخطوة المُحبطة” القائمة على **تبريرات واهية ونرجسية تاريخية”.
وفي بلاغ شديد اللهجة، عبّرت قيادة الحركة الشعبية عن استغرابها من موقف مكون معارض يفترض فيه الانحياز إلى آليات المحاسبة لا المساومة، منتقدة ما اعتبرته خلطاً بين الحسابات الحزبية الضيقة والمسؤولية الوطنية المفترضة في معارضة فعالة تواكب الأزمات المتفاقمة على كافة المستويات.