
البلد.ma
استغل الموقع الإخباري الإماراتي في المغرب واقعة اللاعب الدولي مصطفى حجي في خلافه مع الجامعة المغربية لكرة القدم ليشن حربا بالنيابة ضد رئيس الجامعة فوزي لقجع .
الأخير أي لقجع الذي تكن له جهات عربية وافريقية “مصرية” بالأساس “وجزائرية “العداء بسبب نجاحاته ونجاح الكرة المغربية صار العدو رقم واحد لجهات عديدة تستكثر على المغاربة تحقيق الاستثناء والاختلاف والريادة .
الموقع الإماراتي في المغرب رفع السقف فجأة ودون مقدمات ضد رئيس الجامعة المغربية لكرة القدم ، وفي ذلك ما يعني الكثير ..بدءا من سياسة الابتزاز المحترفة التي احترفها الموقع المذكور ، مرورا بخوضه حربا بالنيابة ضد الرجل ومن خلاله النجاحات المغربية والاختراقات المسبوقة التي أحدثها في حكامة الاتحادات الكروية العربية والافريقية ، وصولا الى كفاءة الرجل التي أعادت للمغرب وجاهته .
كل ما في الأمر أن جامعة كرة القدم استعملت القانون ضد متعاقد معها أخل بالتزاماته وقررت التخلي عن خدماته في فترة تريد الجامعة بهيكلتها الجديدة الإنهاء مع فوضى العقود ، وكل متضرر من حقه اللجوء إلى القضاء ليفصل بينهما ويعطي لكل ذي حق حقه .
فما الذي يحرك الموقع الإماراتي في المغرب ؟
وماذا يريد من رئيس الجامعة ؟
سؤال يعرف إجابته فوزي لقجع أكثر من غيره ، ومن هذا المنطلق يتصرف الرجل لأنه كلما استمر الموقع المذكور في صياغة مقالاته ، وظل المعني بالامر صامتا كلما علمنا أنه لم يطرق باب أحد ولم يستجب لما يريده ملاك الموقع المذكور المرابطين في ابوظبي !