قال لحسن حداد رئيس اللجنة البرلمانية المشتركة بين المغرب والاتحاد الأوروبي ان أعضاء البرلمان الأوربي المنتمون لحزب التجديد، وهو حزب إيمانويل ماكرون، هم بشكل خاص يقفون وراء مصادقة البرلمان الآوربي على قرار منع ممثلي المغرب من الولوج الى قبة البرلماني الأوروبي .
حداد وفي تغريدة له على موقع تويتر أوضح أن حزب الرئيس الفرنسي هو من يقف وراء هذه المناورات التي تستهدف المملكة المغربية.
مضيفا أن البرلمان الأوربي أصبح ملاذا ملائما للأطراف التي تريد مهاجمة المغرب دون الكشف عن نفسها.
