رهن قيس سعيّد الحكومة وزعيم حزب “الجرار” عزله أو خروجه من الحكومة بتقديم رئيس الحكومة عزيز أخنوش استقالته من رئاسة الحكومة ، أو بقرار ملكي بحل هذه الحكومة .
وهبي الذي كان يتحدث خلال حوار إذاعي “طارئ وغير مفهوم توقيته” أوضح أن أخنوش لا يمكنه إجراء أي تغيير حكومي دون استشارتي ، معترفا في نفس الوقت أنه فتح تحقيقا لمعرفة الجهة التي عملت على نشر خبر عزله من حكومة أخنوش على مجلة “جون أفريك”
قيس سعيد “البام” الذي بدا باهتا وهو يجيب على أسئلة من قبيل التعديل الحكومي المرتقب ، والتحالف الحكومي والصدامات بين مكونات الحكومة والأزمة الأخيرة المتعلقة بالفنان “طوطو”، كشف أنه اكتشف أن خلقا كثيرا لا يريده في الحكومة الحالية واعترف بأن جهات عديدة لم يسميها تتمنى خروجه من الحكومة عاجلا أم اجلا .