فضلت العديد من الجمعيات والعديد من الناشطين في الحركة الامازيغية بالمغرب الالتحاق بحزب التجمع الوطني للأحرار ، وهو التحاق فسره البعض على أنه مراجعة للذات من طرف هذه الحركات التي كانت أغلبها في خصومة مع الأحزاب السياسة.
ووفق مصادر اعلامية فان 90 في المائة من جبهة العمل السياسي الأمازيعي التحقت بحزب الأحرار بعد سلسلة من الاجتماعات بين رموزها وقادة حزب الحمامة حيث تعول هذه الحركات على الدفاع عن القضية الأمازيغية من داخل الأحزاب السياسية .