الإقتصاد

الصناعة الغذائية.. قطاع يقاوم في ظل تصاعد الإكراهات

حققت الصناعة الغذائية، مقارنة بصناعات أخرى، نتائج جيدة في ذروة الأزمة الصحية خلال سنة 2020، حيث سجلت انخفاضا بنسبة 0.8 في المئة فقط في رقم معاملاتها في النصف الأول.

وبعد مرور عام، ساعد استئناف الأنشطة وارتفاع حجم استهلاك الأسر في زيادة مداخيل القطاع بنسبة 4 في المئة لتصل إلى 12 مليار درهم.

وتظل شركتا “سنطرال دانون” و”أونيمير” خارج هذه الدينامية.

وعلى الرغم من انتعاش المبيعات، لا تزال شركات المشروبات متأثرة بالقيود المفروضة على الاقتصاد.

كما أن قطاع الفنادق والمطاعم، الذي يساهم في انتعاش صناعة المشروبات، يعيش عجزا بسبب حظر التجول الليلي وغياب السياح.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى