الإقتصادالرئيسية

أسمدة : المغرب في الطريق إلى أن يصبح المزود الرئيسي المستقبلي للأسواق الدولية

أعلنت وكالة التصنيف الأمريكية “فيتش رايتنغ” الأسبوع الماضي عن مراجعة تصاعدية لتوقعاتها لأسعار الأسمدة بسبب استمرار إكراهات العرض والانتعاش المتوقع في الطلب.

وقالت إنه من المرتقب ارتفاع أسعار الأسمدة المغربية من 200 دولار للطن حاليا إلى 270 دولارا مع نهاية السنة الجارية، بسبب مخاوف وإكراهات التخزين العالمية ، وهي واحدة من الاشارات الكبرى لتصبح المملكة من أكبر مصدري الأسمدة في العالم، وهي فرصة غير مسبوقة.

كما رجحت الوكالة، أن يصل سعر صخور الفوسفاط المغربي متوسط 270 دولارا للطن في نهاية عام 2022، بينما كانت التقديرات السابقة تحدده في 200 دولار للطن.

ولفتت “فيتش” إلى أن سعر صخور الفوسفاط المغربية قد يتخذ منحنا تنازليا بحلول سنة 2023، مضيفة أنها تتوقع أن يبلغ متوسط السعر 160 دولارا للطن.

باعتبارها واحدة من أكبر مصدري الأسمدة في العالم، تجد المملكة نفسها أمام فرصة غير مسبوقة. وفي هذا السياق،

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى